المقبلات

لفائف الدجاج والخضار لوجبة الغداء لوجبة

لا يوجد أحد يحب الألم بذاته، يسعى إليه أو يرغب فيه، فقط لأنه ألم، بل لأن هناك أوقاتًا تحدث فيها ظروف تجلب التعب والألم العظيم للحصول على منفعة عظيمة. من منا لا يسعى للحصول على أقل قدر من الألم، إذا كان ذلك سيؤدي إلى بعض الفائدة؟ ومن يمكنه أن يلوم شخصًا يختار المتعة التي لا تجلب أي ضرر، أو يتجنب الألم الذي لا يجلب أي منفعة؟

لا يوجد أحد يحب الألم بذاته، يسعى إليه أو يرغب فيه، فقط لأنه ألم، بل لأن هناك أوقاتًا تحدث فيها ظروف تجلب التعب والألم العظيم للحصول على منفعة عظيمة. من منا لا يسعى للحصول على أقل قدر من الألم، إذا كان ذلك سيؤدي إلى بعض الفائدة؟ ومن يمكنه أن يلوم شخصًا يختار المتعة التي لا تجلب أي ضرر، أو يتجنب الألم الذي لا يجلب أي منفعة؟

لا يوجد أحد يحب الألم بذاته، يسعى إليه أو يرغب فيه، فقط لأنه ألم، بل لأن هناك أوقاتًا تحدث فيها ظروف تجلب التعب والألم العظيم للحصول على منفعة عظيمة. من منا لا يسعى للحصول على أقل قدر من الألم، إذا كان ذلك سيؤدي إلى بعض الفائدة؟ ومن يمكنه أن يلوم شخصًا يختار المتعة التي لا تجلب أي ضرر، أو يتجنب الألم الذي لا يجلب أي منفعة؟

لا يوجد أحد يحب الألم بذاته، يسعى إليه أو يرغب فيه، فقط لأنه ألم، بل لأن هناك أوقاتًا تحدث فيها ظروف تجلب التعب والألم العظيم للحصول على منفعة عظيمة. من منا لا يسعى للحصول على أقل قدر من الألم، إذا كان ذلك سيؤدي إلى بعض الفائدة؟ ومن يمكنه أن يلوم شخصًا يختار المتعة التي لا تجلب أي ضرر، أو يتجنب الألم الذي لا يجلب أي منفعة؟لا يوجد أحد يحب الألم بذاته، يسعى إليه أو يرغب فيه، فقط لأنه ألم، بل لأن هناك أوقاتًا تحدث فيها ظروف تجلب التعب والألم العظيم للحصول على منفعة عظيمة. من منا لا يسعى للحصول على أقل قدر من الألم، إذا كان ذلك سيؤدي إلى بعض الفائدة؟ ومن يمكنه أن يلوم شخصًا يختار المتعة التي لا تجلب أي ضرر، أو يتجنب الألم الذي لا يجلب أي منفعة؟

اترك تعليق

×

طلبك

لا توجد منتجات في العربة.